الإسلام المفيد

مَن مات غرقًا أو تحت هدم في فيضانات ليبيا شهيدًا..الأزهر للفتوى يحدد 10 أحكام متعلقة بالمُتوفين في ليبيا

أوضح مركز الأزهر العالمي للرصد والإفتاء الإلكتروني، بعض الأحكام المتعلقة بالمُتوفين في فيضانات ليبيا الحبيبة، والأشقاء في ليبيا مصابٌ لأمتنا جمعاء.

وكتب الأزهر للفتوى عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: أحكام متعلقة بالمُتوفين في فيضانات ليبيا الحبيبة، ومُصابُ الأشقاء في ليبيا مصابٌ لأمتنا جمعاء.

وأضاف الأزهر للفتوى عبر صفحته الشخصية على فيسبوك: 10 أحكام متعلقة بالمُتوفين في فيضانات ليبيا الحبيبة، ومُصابُ الأشقاء في ليبيا مصابٌ لأمتنا جمعاء

1-مَن مات غرقًا أو تحت هدم في فيضانات إعصار ليبيا الحبيبة نحتسبه عند الله شهيدًا، له أجر شهداء الآخرة؛ لقول سيدنا رسول الله ﷺ: «الشُّهَداءُ خمسةٌ: المَطعونُ، والمَبطونُ، والغَريقُ، وصاحبُ الهدمِ، والشهيدُ في سبيلِ اللهِ». [مُتفق عليه].

2-شهيد الآخرة يُغسَّل ويُكفَّن ويُصلَّى عليه صلاة الجنازة وفق أحكام هذه الأبواب في الشريعة الإسلامية، وهي من فروض الكفاية الواجبة على المسلمين، لا يسعهم تركها، وإذا قام بها بعضهم سقط الوجوب عن الباقين.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى