اخبار العرب

السعودية تُحلق عالياً: توقيع أكبر صفقة في تاريخ طيرانها مع إيرباص

شراء 105 طائرة جديدة يُعزّز أسطول "السعودية" ويُطلق استراتيجيتها للنمو والتوسع

في خطوة تاريخية تُعزّز مكانتها كرائدة في مجال النقل الجوي، أعلنت المجموعة السعودية، اليوم، عن توقيعها أكبر صفقة شراء طائرات في تاريخها مع شركة إيرباص الأوروبية لصناعة الطائرات. وتشمل الصفقة 105 طائرات حديثة من طرازات عائلة A320neo و A350XWB، بقيمة إجمالية تُقدّر بـ 33 مليار دولار أمريكي.

تعزيز القدرات وتوسيع الآفاق:

من خلال هذه الصفقة الاستراتيجية، تُساهم المجموعة السعودية في تعزيز أسطولها الجوي الحديث والكفاءة التشغيلية لشركتيها الخطوط السعودية و طيران أديل. وتُتيح الصفقة للشركتين توسيع شبكة وجهاتهما العالمية، وتلبية الطلب المتزايد على السفر الجوي، وتعزيز الربط بين المملكة العربية السعودية والعالم.

تصريح هام من الرئيس التنفيذي:

صرح إبراهيم العمر، الرئيس التنفيذي للمجموعة السعودية، “أنّ هذه الصفقة تُمثل إنجازاً تاريخياً يُعزّز مكانة المجموعة كرائدة في مجال النقل الجوي، ويُجسّد التزامها بِرؤية المملكة 2030 الرامية إلى تحويل المملكة العربية السعودية إلى مركز لوجستي عالمي”. وأضاف العمر: “ستُساهم هذه الطائرات الجديدة في توسيع شبكة وجهاتنا العالمية، وتقديم خدمات أفضل لعملائنا، وتعزيز مكانة المملكة العربية السعودية كوجهة سياحية وتجارية رائدة.”

مزيج مثالي من الطائرات المتطورة:

تُوفّر طائرات عائلة A320neo و A350XWB كفاءة استثنائية في استهلاك الوقود، وانخفاضًا في انبعاثات الكربون، ممّا يُساهم في تحقيق أهداف الاستدامة للمجموعة السعودية. كما تتميز هذه الطائرات بتصميمها الداخلي الحديث وتقنياتها المتطورة، ممّا يُتيح تجربة سفر مريحة وممتعة للركاب.

___________________________

يهمك

___________________________

خطوة هائلة نحو المستقبل:

تُعدّ هذه الصفقة علامة فارقة في مسيرة المجموعة السعودية، وتُؤكّد التزامها بالاستثمار في أحدث التقنيات وتعزيز مكانتها كرائدة في مجال النقل الجوي. ومع استلامها للطائرات الجديدة، ستتمكن المجموعة السعودية من توسيع شبكة وجهاتها العالمية، وتعزيز الربط بين المملكة العربية السعودية والعالم، وتقديم خدمات أفضل لعملائها، وتحقيق رؤيتها المستقبلية.

___________________________

هل أعجبك هذا المقال؟   شاركنا رأيك!   هل وجدته مفيدًا أو ممتعًا؟ إن كان كذلك، فساعدنا في نشر المعرفة!

شارك المقال مع أصدقائك على مواقع التواصل الاجتماعي أو عبر البريد الإلكتروني..كل مشاركة تُسهم في وصولنا إلى المزيد من الأشخاص ومشاركة محتوى هادف معهم و شكرًا لك على دعمك!

نُسعد بزياراتكم لمنصات “المفيد نيوز”  فيسبوك  تويتر   لينكد إن  بنترست يوتيوب   
                                       معًا ننشر المعرفة ونُثري العقول!

___________________________

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى