أخبار مصر

لملايين المتقاضين.. النقض تُرسخ 6 مبادئ حول اليمين الحاسمة.. برلمانى

لملايين المتقاضين.. النقض تُرسخ 6 مبادئ حول اليمين الحاسمة.. برلمانى هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

رصد موقع “البرلمان” المتخصص بالشأن التشريعي والبرلماني، في تقرير بعنوان: “تهمهم ملايين المتقاضين.. التمييز يثبت 6 مبادئ حول اليمين الحاسمة”، استعرض فيه حكما قضائيا أصدرته المحكمة التمييز، الذي يخص ملايين المتقاضين الذين يلجأون إلى اليمين الحاسمة لإتمام الحكم. الخلاف القضائي، حيث وضعت المحكمة 6 مبادئ قضائية بشأن تلك اليمين الحاسمة، في الطعن المسجل برقم 7504 لسنة 75 قضائية، وقالت فيه:

1- في الأيمان الحاسمة إذا تناقضت وجب نقض الحكم.

2- لا يجوز تقسيم اليمين الحاسمة في موضوع غير قابل للتجزئة، وتوجيهها إلى بعض الناس دون آخرين.

3- في حالة الاختلاف في الرأي بشأن القسم، بحيث يقسم البعض ويمتنع البعض الآخر، يجب الاجتهاد والمراعاة، حتى لو أدى ذلك إلى نقض القسم وعدم الحكم على نتيجته.

4- لا يجوز تقسيم الشكلية بحيث يكون البيع شكلياً لأحد المتعاقدين وغير رسمي بالنسبة للمتعاقد الآخر.

5- وإضاعة الدليلين المستمدين منهما لتناقضهما وتناقضهما.

6- يمين البعض وإنكار البعض الآخر يترتب عليه تقسيم الشكلية.

وبحسب «المحكمة»: إذا اختلف موقف من وجهت إليهم اليمين الحاسمة، فحلف بعضهم وامتنع آخرون، وامتدت يمين كل منهم إلى الآخر، ولم يكن هناك سبيل للتفريق بينهم. ومع أن الأصل هو أنه لا يجوز تقديم الدليل المستمد من اليمين الحاسمة، ولا ردها، أو إثبات بطلانها، إلا في الحالة المذكورة، وفي مواجهة التناقض في موقف فمن وجهت إليهم اليمين الحاسمة، بين القسم والنقول، واستحالة الجمع بين القولين بحيث تتناثر الأدلة المشتقة منهما، وتتداعى، ويضيع بعضها بعضا، فلا مفر. وفي هذه الحالة يكون كل منهما ضائعاً، بحيث يصبح من الضروري لمن يحلف اليمين الحاسمة أن يلجأ إلى إثبات دعواه بطرق إثبات غير اليمين الحاسمة.

ولما كان الأمر كذلك – وفي ضوء التناقض في موقف من وجهت إليه اليمين الحاسمة بين الحلف والحلف واستحالة الجمع بين القولين، كان لزاماً على الحكم المطعون فيه إضاعة الدليلين المستفادين. منها، إذ أن حلف البعض وحلف البعض الآخر يترتب عليه انقسام الشكلية، ولا يعقل في هذه الحالة أن يكون البيع شكلياً بالنسبة لأحد المتعاقدين وغير شكلي بالنسبة للمتعاقدين. الطرف المتعاقد الآخر. الغرض من اليمين الحاسمة هو حل النزاع، لذا يجب أن تكون الواقعة تحت القسم قاطعة في النزاع بحيث يحدد أدائها مصير الدعوى سواء قبلت أم رفضت.

وفيما يلي التفاصيل الكاملة:

يهم ملايين المتقاضين.. التمييز يحدد 6 مبادئ فيما يتعلق باليمين الحاسمة.. أبرزها اليمين الحاسمة، فإذا تناقضت وجب إلغاء الحكم.. ولا يجوز تقسيم شكليتها خاصة في البيع والمقاولات.. وتضييع الدليلين المستمدين منهما.

برلماني

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى