اليوم.. نظر محاكمة 11 متهما بقضية "خلية داعش الهرم"

اليوم.. نظر محاكمة 11 متهما بقضية "خلية داعش الهرم" هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.
تنظر الدائرة الأولى لجرائم الإرهاب، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، محاكمة 11 متهمًا، في القضية رقم 33779 لسنة 2024 جنايات الهرم، المقيدة برقم 1501 لسنة 2024 جنايات أكتوبر، والمعروفة بخلية داعش الهرم.
وجاء في أمر الإحالة أنه خلال الفترة من 2021 حتى 18 مايو 2024 أسس المتهم الأول وترأس جماعة إرهابية هدفها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة عملها والإضرار بالوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي، وذلك من خلال تأسيس جماعة تعتنق أفكار تنظيم داعش الإرهابي.
ثانياً: أن المتهمين من الثاني إلى الأخير انضموا إلى الجماعة المتهمة مع علمهم بأهدافها.
ثالثاً: ارتكب المتهمون الأول من الثالث إلى السادس والحادي عشر جرائم تمويل الإرهاب، وكان التمويل لجماعة إرهابية وإرهابيين، حيث قاموا بتزويد الجماعة موضوع الاتهام في البند الأول وأفرادها بمنشورات إلكترونية تحتوي على ملفات تعليمية وأمنية ومعلومات وبيانات عن بعض الأهداف التي كان من المقرر تنفيذ عمليات عدائية أمامهم، بقصد استخدامها في جرائم إرهابية.
رابعا: قام المتهمون الثالث والخامس والسادس والحادي عشر أيضا بالإعداد والتجهيز لارتكاب جرائم إرهابية من خلال قيام المتهمين الثالث والخامس والحادي عشر بمراقبة محلات بيع المشغولات الذهبية الواقعة في منطقتي مدينة نصر والمرج بالقاهرة ومنطقة الدقي بالجيزة ومنطقة شارع السنترال بالفيوم، كما قام المتهم السادس بمراقبة كنيسة دير القديسين الأنبا بيشوي والأنبا بسنتاؤوس بقرية أبو عنان مركز الأقصر وضباط الشرطة المكلفين بتأمينها.
خامساً: تلقى جميع المتهمين تدريبات على استعمال وتصنيع الأسلحة التقليدية وغير التقليدية، وتلقوا تدريبات على وسائل تأمين الاتصالات الإلكترونية وطرق اختراق خوادم تخزين البيانات عبر شبكة الإنترنت، بقصد الإعداد لارتكاب جرائم إرهابية، واستخدام مواقع الإنترنت في الترويج لأفكار ومعتقدات تدعو إلى ارتكاب أعمال إرهابية، وتبادل الرسائل والمعلومات المتعلقة بأعمالهم الإرهابية، واستخدامهم تطبيق تليجرام للترويج لأفكارهم ومعتقدات تنظيم داعش.
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .