17 حكما للمحكمة الدستورية حسمت نزاعات الإيجار.. نقلا عن "برلماني"

17 حكما للمحكمة الدستورية حسمت نزاعات الإيجار.. نقلا عن "برلماني" هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.
ورصد موقع “برلماني” المتخصص في الشأن التشريعي والبرلماني، في تقريره بعنوان: “17 حكما للمحكمة الدستورية حسمت المنازعات الإيجارية”، استعرض خلاله 17 حكما للمحكمة الدستورية العليا تكشف تطور وضع الدولة. مراحل قانون الإيجار القديم، وأبرزها عدم دستورية تحديد القيمة الإيجارية، ومواجهة الأشخاص الاعتباريين، وتقليص وتضييق قوانين الإيجار، ولا تزال ردود الفعل في الشارع المصري مستمرة بشأن الوضع التاريخي حكم صادر من المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية الفقرة الأولى من كل من المادتين (1، 2) من القانون رقم 136 لسنة 1981 في شأن بعض الأحكام المتعلقة بإيجار الأماكن وتنظيم العلاقة. بين المؤجر والمستأجر، كما شملوا بشأن استقرار الإيجار السنوي للأماكن المرخص بإنشائها للأغراض السكنية اعتباراً من تاريخ العمل بأحكام هذا القانون، وذلك بعد مرور 43 سنة على عدم مخالفة الإيجار (السكني) قانون.
مع استمرار صدور الأحكام الدستورية من المحكمة الدستورية العليا بشأن تنظيم العلاقة بين المؤجر والمستأجر، يتجدد الحديث عن أزمة قانون الإيجار القديم التي تشغل أذهان الملايين من الملاك والمستأجرين، كما يقول المشرع المصري من أوائل المشرعين في المنطقة العربية الذين أولىوا هذا النوع من القوانين اهتماما كبيرا، كما أنه من أوائل المشرعين في المنطقة العربية الذين أولوا هذا النوع من القوانين اهتماما كبيرا. أهم وأركان العلاقة بين أفراد المجتمع سواء الملاك أو المستأجرين ومن المنتظر أن يستكمل المشرع قريباً ما بدأه بإصدار القانون رقم 10 لسنة 2022 بتعديل قانون الإيجار القديم للأشخاص الاعتبارية ويكرس نفسه للأمر الأكثر تعقيدًا، وهو الجانب المتعلق بالأشخاص الطبيعيين.
وفي التقرير التالي نلقي الضوء على مراحل تطور النصوص الدستورية لقوانين الإيجار القديمة في مصر، حيث تعتبر أزمة الإيجارات القديمة من الأمور التي ستظل تشغل أذهان الملايين بين المالك – والمالك – المالك – والمستأجر، في وقت لا تزال ردود الفعل على مشروع القانون مستمرة، وفي هذا الإطار: المحكمة الدستورية العليا هي محكمة قانون وليست محكمة موضوعية. ولذلك فهي تحكم وفقا للدستور فيما يتعلق بنصوص القوانين ومدى توافقها مع الدستور المصري المبني على الشريعة الإسلامية.
وفيما يلي التفاصيل الكاملة:
برلماني
للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .