أخبار مصر

رئيس الشيوخ: وزير التعليم أخذ قرارات سريعة لعلاج حالات فجة ولا نحمله تراكمات 50 سنة

رئيس الشيوخ: وزير التعليم أخذ قرارات سريعة لعلاج حالات فجة ولا نحمله تراكمات 50 سنة هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

“وزير التربية والتعليم اتخذ قرارات سريعة لمعالجة الحالات الفاضحة”، بهذه الكلمات أشاد المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ، بالجهود التي يبذلها وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف لمواجهة التحديات التي تواجه المنظومة التعليمية، أبرزها تقليل الكثافة الطلابية، قائلاً: “الوزير لم يتخذ قرارات مؤقتة، بل سارع لعلاج الحالات الشديدة. وعندما تصل الكثافات في الفصول إلى 250، تكون هناك مشكلة كبيرة”.

وأضاف عبد الرازق خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ التي انعقدت اليوم، ردا على كلمة النائب عصام خليل، أن هذه المبادرات التي تمت خلال أيام قليلة دون جدل، واجهت مشاكل قديمة، لذا أتمنى ألا نحبط الوزير في هذه المسألة.

وعلق النائب عصام خليل قائلا: “تحدثت عن قيامها بعملها في الظروف الحالية، لكن أقول إننا بحاجة إلى استراتيجية ثابتة ومتكاملة، حتى لا نبقى في حالة من الإرباك”، داعيا إلى تشكيل الحكومة. لجنة مشتركة في مجلس الشيوخ ستنتهي بوضع استراتيجية جديدة للتعليم سيتم تقديمها إلى الرئيس. عبد الفتاح السيسي .

وأكد رئيس مجلس الأعيان اتفاقه مع خليل على أهمية تضافر كافة الجهود للوصول إلى استراتيجية متكاملة تعالج الواقع وتبني المستقبل.

وأعرب المستشار عبد الوهاب عبد الرازق عن سعادته بعرض السلبيات أمام الوزير قائلا: «لا نثقل عليه شخصيا ولا نضع على كتفيه تراكمات تصل إلى 50 عاما ونريد أن نعالجها جميعا».

وأشار عبد الرازق إلى أنه بعد عودة المعلم إلى سابق عهده، سيبدأ في إنتاج منتج مختلف، قائلا: “نفس الظروف لأول مرة سيتم إعدادها لإنتاج منتج جيد، في الغرفة الضيقة، حتى لو كنت جلب خبير نووي… سيكون الأمر صعبا».

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى