ثقافة وفنون

إنجي المقدم عن شخصية "كامليا" بوتر حساس: أحببتها مع كل شرها ونرجسيتها

إنجي المقدم عن شخصية "كامليا" بوتر حساس: أحببتها مع كل شرها ونرجسيتها هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

صرحت الفنانة إنجي المقدم، أن شخصية “كاميليا” في مسلسل “وتر حساسية” بكل ما تحمله من شر جذبتها بشكل كبير، لأنها وجدت فيها الرغبة الفنية التي كانت تبحث عنها. وأوضحت أنها شعرت خلال العامين الماضيين بالإرهاق واستنزاف الطاقة، ما جعلها بحاجة إلى “استراحة”. .

وقالت خلال حوارها في برنامج “الكلمة الأخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر شاشة ON: “أمضيت عاماً أبحث عن أدوار جديدة، لكن كل ما عرض عليّ لم يرضي طموحي ولم يرضي”. لا تقدم لي شخصيات تحفزني، وبعد فترة من البحث قررت أخذ قسط من الراحة”. ففضلت الانتظار حتى يأتي الدور المناسب، وكأنني أنتظر الدور أن ينزل علي من السماء».

وأضافت: “ترددت في البداية في قبول شخصية كاميليا في مسلسل وتر حلقة، تحدثت مع صديقتي صبا مبارك وأخبرتها عن مخاوفي، فردت علي: أنت مجنون! أرجوك اعملي. أنا دائما استشيري سابا واستمعي لنصائحها، وهي التي شجعتني بشدة على قبول الدور”. .

وعن أسباب قلقها بشأن الشخصية قالت: “كنت قد انتهيت من مسلسل قواعد الطلاق الـ 45 الذي شاركت فيه صبا أيضًا، وكنت مرهقة جدًا من العمل على 45 حلقة، لذلك كنت خائفة من الدخول في صراع”. تجربة مماثلة مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن شخصية “كاميليا الشريرة كانت بمثابة تحدي كبير، فهي شخصية مكروهة”.

لكنها أوضحت أن الشخصية جذبتها أكثر أثناء قراءتها وتصويرها، قائلة: «بكل شرها ونرجسيتها أحببت كاميليا. كنت أقول لنفسي: هل أنا مريض نفسياً لأني أحب شخصية شريرة كهذه؟! لكنني أردت أن أقدمها من لحم ودم، وأجد لها دوافع إنسانية تجعل الجمهور يفهمها، وأمضيت وقتاً في البحث عن جزء جيد منها يمكن الاعتماد عليه».

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى