العالم

وول ستريت جورنال: هناك 3 أسباب تدفع بـ هاريس إلى خسارة كرسى الرئاسة

وول ستريت جورنال: هناك 3 أسباب تدفع بـ هاريس إلى خسارة كرسى الرئاسة هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «المفيد نيوز»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

قالت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، في مقال نشرته، توقع فيه الكاتب كينيث خاتشيجيان، خسارة المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس في الانتخابات بعد غد الثلاثاء، وأرجع تلك التكهنات إلى 3 أسباب رئيسية، وهي التالية:

أولاً، لا يستطيع مئات الآلاف من الديمقراطيين التقليديين الذين نشأوا في أمريكا ما بعد الحرب أن يتصوروا أن هاريس يسير على خطى قادة حزبهم الأسطوريين السابقين مثل فرانكلين روزفلت، وهاري ترومان، وجون كينيدي، وليندون جونسون، وهيوبرت همفري.

ويعاني هاريس من فجوة فيما أسماه الكاتب “الحالة” التي لا يمكن أن تتغير فيها إعلانات بقيمة مليار دولار، وحتى لو لم يصوت الناخبون لدونالد ترامب، فإن ذلك في حد ذاته سيكون في صالحه.

كان أمام نائبة الرئيس حوالي أربع سنوات للوصول إلى المستويات الوطنية والدولية – لتوسيع سيرتها الذاتية إلى ما هو أبعد من كونها اختيار جو بايدن لشغل منصب معين – لكنها أضاعت هذه الفرصة، أو ربما لم تحصل عليها من بايدن ودائرته الداخلية. وفي كلتا الحالتين، النتيجة واحدة: إنها ليست الشخص المناسب في الوقت الحالي.

أما السبب الثاني الذي ذكرته الصحيفة، فإن كامالا هاريس لم تكن مستعدة لدخول العمل السياسي واعتمدت في الساعات الأخيرة من رحلتها في هذا المجال على الدعم الذي تلقته طوال مسيرتها من باراك أوباما، ووسائل الإعلام الوطنية، التي يريد بشدة منع ترامب من العودة إلى الرئاسة. .

أما السبب الثالث والأخير، فقالت الصحيفة، إنه عندما ردت المرشحة الديمقراطية في برنامج “ذا فيو” بأنه لم يخطر ببالها أي شيء كانت ستفعله “بشكل مختلف عن الرئيس بايدن”، أكدت هاريس أن الأساس الفارغ لم يكن من قضيتها وضع أي مسافة بينها وبين الفشل. شريكها.

  • أقسام تهمك:
  • عيادات المفيد ..للحصول على معلومات صحية موثوقة 
  • سيارات المفيد.. تحديث على مدار الساعة في عالم السيارات
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  • الإسلام المفيد .. للفتاوى والقضايا الشائكة ..هام
  • للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى