حوادث

بعد أزمة «هايدي».. هذا ما يجب فعله لتحمي نفسك من «الابتزاز الإلكتروني»

e l m o f i d n e w s 1

تزاد أزمات ومشكلات الابتزاز الإلكتروني، التي أصبحت ظاهرة تهدد المجتمع، حيث كان  آخرها  واقعة فتاة الشرقية”هايدي”، والتي راحت ضحية لهذه الجريمة.

يوم بعد يوم تحدث واقعة انتحار لفتاة شابه، بسبب الابتزاز الإلكتروني آخرها أمس الأحد واقعة  فتاة تُدعى هايدى من محافظة الشرقية حيث شهدت المحافظة مصرعها وهي لا تتعد سن الـ16 عامًا داخل منزلها، وذلك بعدما قررت التخلص من حياتها،

وإليك في السطور التالية طريقة حماية أولادك من الابتزاز الإلكتروني وفقًا للدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي.

  • تثقيف الأبناء حول ما هو الابتزاز الإلكتروني وكيف أن المعلومات الخاصة بك والصور لابد أن تكون في نطاق ضيق.
  • علينا أن ننبه أبناءنا أن لا يتم الدخول عبر اللينكات من مصادر غير موثوق بها لأنه يمكن للشخص من خلال هذا اللينك أن يخترق الصور الخاصة بك والرسائل.
  • لابد أن تحدث مصادقة بين الأسرة وبين الأبناء حتى يتحدثوا سويا في حالة تعرضهم للابتزاز الإلكتروني.
  • عدم تحميل أيا برنامج من خارج المتجر الرسمي للهاتف الخاص بك وإلغاء التطبيقات غير المستخدمة، وعدم استخدام شبكه الواي فاي في الأماكن العامة.
  • ضرورة اختيار كلمة سر صعبة حتى لا يسهل على المخترقون تهكير الهاتف الخاص بك.
  • لابد أن يكون الأهل مصدر دعم للأبناء ويستطيعون حل مشكلة ما يتعرض لها ابنهم حتى لا يكونوا مصدر للخوف والرعب بالنسبة لهم، ويمكنهم الاستعانة بشخص حتى يكون وسيلة تواصل بينهما في حالة صعوبة التواصل المباشر مع الأبناء خاصة عند سن المراهقة فهو أصعب سن بالنسبة لهم.
  • تفعيل التأمين المزدوج على الهاتف الخاص بك من خلال إرسال لك رسالة على الهاتف في حالة فتح الجهاز أو الهاتف الخاص بك من جهاز غريب.

وأفادت التحريات الأولية بأن الفتاة تخلصت من حياتها، نتيجة تداول صور خادشة لها من أحد الحسابات على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، ويأتي ذلك بعد أيام من واقعة بسنت خالد ضحية الابتزاز الإلكتروني بمحافظة الغربية.


مقترح:

e l m o f i d n e w s 2

تعليقًا على واقعة معلمة المنصورة.. مبروك عطية: لا يجوز شرعاً رقص المرأة أمام الرجال

البرلمان المصري يقترح تشديد العقوبة على «الابتزاز الإلكتروني»

e l m o f i d n e w s 5

البرلمان المصري يقترح تشديد العقوبة على «الابتزاز الإلكتروني»


 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى